Archive for category News

CATHOLIC CHURCH 4165550

Dear Sir,

I am Hassan AlJefairi, the Qatari activist, wishing all the Christians Merry Christmas and Happy New year.

Many years ago, I said to everybody in Qatar and to our Government officials that we Muslims have mosques in Europe and U. S. A  and can pray freely anywhere, then Christians have the right to build churches in Qatar.At that time, no one could dare to speak like that anywhere in any country in the Arabian Gulf Peninsula.

Only now recently churches are being built in Qatar and some GCC countries but I am the one who was the hammer to allow Christians to have church so they can have Christmas Eve mass in Doha, but now Christians ignore me and not asking their friends in the Media to give me the coverage that I deserve.

Thousands of Christians from various communities gathered for the midnight mass which was conducted at the parish ground do not know anything about Hassan AlJefairi, the voice of Qatari  emocracy whom without freedom dies.

Thanking you,

 

HASSAN  I  AL  JEFAIRI

Qatari Activist

www.hassanaljefairi.com

 

No Comments

The Institute of Administrative Development,

Please allow me to suggest that Qatar Banks must have to make further provisions for bad loans this year 2010 as our economy will not see moderate growth because the extremists are everywhere spreading their strict rules. The media is hiding me, therefore I am unable to make a change to modernize Qatar and without your interference, I shall be unable to fulfill the requirements of the future labour market with Qatari professionals as the press and the media are still working with a mentality that belongs to fifty years ago.

Such Taliban rule like will send our economy into a downturn and debts problems will become worse. Towers, buildings, hotels and furnished apartments will be vacant and without supporting the open minded Qatari citizen Hassan Al Jefairi, then these Office and Residence Towers will look like ghost houses. If Al Jefairi is not given enough space to free Qatar, then Qatar’s economy cannot be diversified and will not stabilize soon, that means real estate market will continue to fall down as neither tourists nor investors want to visit Qatar if Hassan is replaced with radicals. As long as they keep me away from media and conferences, growth will be slow and that will cause billions of Riyals losses to innocent Qataris who borrowed from the Banks and invested in properties.

I warned Qatari Banks last year in their general assembly’s that unless they interfere so I can appear everywhere in order to make Qatar the Switzerland of the Arab world or otherwise banks have to book more provisions as without Aljefairi, hotels and towers will remain empty and landlords will be unable to pay back the Banks, but nobody wants to listen to me, that is why our tourism industry is dying and more court cases are there in the court rooms waiting for their turn.

 Yours Faithfully,

 

 

HASSAN I ALMULLA ALJEFAIRI,

Qatari Activist,

www.hassanaljefairi.com

No Comments

اعضاء النشاط الثقافي – نادي الوكرة الرياضي

السادة اعضاء النشاط الثقافي

نادي الوكرة الرياضي المحترمين

بمناسبة تدشين موقعي الالكتروني  www.hassanaljefairi.com اود أن اتقدم بمساهمتي التالية في المسابقة الشعرية بالموسم الثقافي القادم:

لماذا الشباب يتمشون مع البنات بامسيعيد وسيلين أما أنا القطري بنت البلد ما تبغيني

لان الاجانب يسرحون ويتمشون مستانسين وحرين وانا المواطن تراقبني

الحكومة امكبلة ايديني لهذا الاقتصاد يرقل ويهتز وينعوي وايلين لاني اريد اغادر قطر والسفر يغريني

لماذا ترفضين تكلميني يا بنت وللأجنبي ترضين والله تخلف للوراء وهذا الجهل يكفيني

كيف اتحمل ردي علي قولي الآن تكفين تكلمين البائع في المحل أما انا تنفيني

مالت على الأبراج والبنايات ماتقدمنا للحين تتواصلين مع الاجنبي أما أنا القطري تلغيني

امحق تقدم بل اكبر تخلف فوالله لو ترضين تسايرين الاجنبي وانا ابن البلد ترفضيني

انما اوضاع متخلفة ولا شافت التقدم ولا الزين جبتي الاكتئاب الى هنا ارجوك فارقي فكيني

وابهدي يا جاهلة مع السلامة التعني الحين وينه ولدي فهد قاعد احذاي يسايرني يبكيني

وايقول اصبر يايبه يومن ما بيطلع الصبح وايبين والله لكافئك على حسن النوايا الى الجنة تجيني

ربي اسألك ترتقي بقطر فاني من السائلين فانا الجفيري حسن عبدك الاصغير هذتي ابيديني

واجعل قطر تنتصر على يدي واصابعي وارجلي والكفين تصير اجمل بلادين العرب ضواحيها عناويني

الاكتناز والسكري والضغط لين الحين مابين كل شيء وجه الزعل ابعدي خليني

قرفت هذا الوضع فوالله العظيم تكفين ابعدي فراقك عيد عني بل انما هما عيديني

المرشح: حسن ابراهيم الجفيري

www.hassanaljefairi.com

No Comments

حسن الجفيري في جريدة الراية القطرية

اضغظ على الصورة للتكبير

اضغط على الصورة للتكبير

No Comments

منشور من جريدة الوسط

حسن الجفيري/ الإعلاميون وأقراص الاسبرين/ التوقيع على الطلبية/ عيسى إسحق و«الورد» ما وراء مهرجان الدوحة الدوحة – عادل مرزوق تجدون في مجمل تغطياتنا لمهرجان الدوحة الثقافي جديّة التمحور حول «المركز»، ونقطة المركز – حسب ما أعتقد – كانت مجمل الفعاليات الرسمية في المهرجان. إلا أنك حين تعايش «الحدث» من بعد سيسيولوجي صحيح تصبح مهووسا بالحديث في لحظة من لحظاتك الهادئة على الولوج في منطقة «الهامش». عليك حينها، أن تقوم بتحديد مساحة كافية للرؤية والإحساس ودقة الملاحظة. هناك، بعيدا عن المركز. وبعيدا على مقصات الافتتاح وترف باقات «الورد» التي تزداد أعدادها حد إحساسك بخلو مساحات قارة أوروبا من الورد هذه الأيام. هناك في الهامش تقف شخصيات/ حوادث/ طرائف/ نزاعات تخالها في الهامش لكنها في الحقيقة مركز «المركز» نفسه. بل هي المركز وإن كانت لا تظهر في لقطات الافتتاح الرسمية أو في لقاءات الصحافيين الذين يتعمدون إزعاج علية القوم بأسئلتهم المكررة، على أن المركز نفسه كان له أن ينشغل بالهامش، ففي لقطة أو أكثر كان الأمين العام لمجلس الثقافة والفنون والتراث يراقب الاستعدادات والترتيبات العامة للفعاليات بنفسه. ولأن «المركز» في مهرجان الدوحة كان ألقا بامتياز، كان للهامش أن لا يقل ألقا وخفة وجمالا. وحتى لا أبرر نسيان أحدٍ ما في الهامش لابد أن أذكر أن للهامش نفسه هامشا آخر يختبأ دون أن نلاحظ. وأن لذلك حكمة لا يعلمها إلا الإعلاميون والراسخون في العلم على أن الإعلاميين أنفسهم – دائما وأبدا – يعتقدون أنهم «أرسخ» الناس علما. من الذي وقع على الطلبية في أي تجمع إنساني أو تفاعل تظهر شخصية ما تتصف بغلبة شتى مظاهر القلق عليها. مهمة هذه الشخصية هي أن تكون منطقة «الوسط» في كل شيء، في يوم المهرجان الأول كانت موظفة العلاقات العامة بالمجلس الوطني للثقافة والفنون والتراث مها خضر الأكثر ضجيجا/ خوفا/ سرعة/ نشاطا بين من كانت ردهات فندق الريتز كارلتون الدوحة تزدحم بهم. كانت مها تستعير في خطاها بخط مستقيم تمشيه ذاهبة آتية كما هي رحلة الشتاء والصيف. تسأل مها، وتحاسب، وتشيد، وأحيانا ما تستنكر لتسأل بحدية عن ذلك الذي وقع على إحدى الطلبات التشغيلية للمهرجان. وكان علي «أنا» الضائع في متاهات يومي الأول أن أحرك رقبتي مع مها على التوالي. كانت مها خضر تمسك بيديها هاتفا أو هاتفين وجهاز استقبال لا سلكي وأجهزة أخرى لا أعرف مسمياتها. أدركت حينها ضرورة أن تكون هذه المرأة أولى لقطاتي في البحث عن الهامش، ذلك أني لا أعتقد أنه من العدل أن تكون التواءات رقبتي مع مها في متابعتها وهي تأتي وتذهب، بلا فائدة. أنا حسن الجفيري… أحبكم كلكم المشهد الثاني هو حسن الجفيري، وفي الحقيقة لم يكن حسن الجفيري هذا مفاجأة بالنسبة لي، فلدينا في البحرين شخصية تشابه حسن الجفيري نسبيا. فحضوره شتى الفعاليات وإصراره الدقيق على التعليق وحساسية رؤساء الفعاليات منه كلها تبدو طبيعية جدا، وأتساءل عما إذا كان جميع أولئك الذين يقمعون حسن الجفيري – كما يقول في شتى مداخلاته التي قد تكون خارج موضوع الفعالية – يدركون أهميته، وأن الفعاليات ستكون ناقصة إن غاب عنها أم إنهم لا يكترثون لذلك. الذي أعرفه أني سأبحث عن حسن الجفيري حين أزور قطر في أي فعالية ثقافية في المستقبل. أحسست بضرورة التصالح مع حسن من البداية، هذا التصالح كان يقتضي أن أدرك رغبته الجامحة في أن يشارك في كل شيء، في الفن والموسيقى والرقص والغناء والثقافة والشعر، محورية حسن أنه لا يستطيع أن لا يشارك او يتكلم في أي موضوعة من الموضوعات. وأعتقد أني سمحت له في ما أملك – القبول بالاستماع له – عبر أن لا أحس بأي تملل منه أو حتى أن لا تنطبع على وجهي حال من الاستياء، أحسست بضرورة أن أعطيه مساحة سأسميها «مساحة الوجود»، مع ان كثيرين في الدوحة كانوا يعتبرونها مساحة للإزعاج. الذي كنت ولاأزال متأكدا منه ان «حسن الجفيري» يدرك إحساس مناوئيه، لذلك هو يصر على أن يختتم مداخلاته بعبارة إنسانية رفيعة «أنا حسن الجفيري… أحبكم جميعا». ولعلّي أدعو مناوئيه إلى أن يبادلوه الحب بالحب. «أشرف» و»محمد» وأقراص الاسبرين الصديقان «أشرف علي» و «محمد رضا إسماعيل» مصدران معلوماتيان لا يمكنك الإنتاج من دونهما. تعلمون جيدا أن السيطرة على المعلومة هي سيطرة على الإنسان أولا، وعلى الإنتاج ثانيا. إلا أن أحدا من الصديقين لم يكن سلطويا أو ملولا أمام طلبات أكثر من 60 إعلاميا وإعلامية لا أعتقد أن جميعهم كانوا يمتلكون القدر الكافي من الإنتباه إلى أن الحاجة للسؤال غير مبررة، وخصوصا مع توافر شتى المصادر المعلوماتية إلكترونيا. الهامش هنا، هي تلك الإنسانية الرفيعة التي وجدتها من الصديقين في قسمي الإعلام والتقنية. وهي بشكل أدق قدرتهم على تحمل لهذا العبء الذي من المفترض أن نكون نحن سببه الرئيسي. لا أدري ما إذا كان الصديقان قد أدمنا على تناول أقراص «الاسبرين» أو «البندول» طوال أيام المهرجان، إلا أنني لم أشاهد أيا منهما يفعل ذلك، ولو كنت مكانهما ببساطة، لفعلت. دائما… «البدينون» فاكهة الدنيا كلهم مروا من هنا، وبالنسبة إلى موظف العلاقات العامة أو بالأحرى دينمو المهرجان عيسى إسحق فلابد أن يكون جميع من زاروا مهرجان الدوحة قد مروا من خلاله. «البدينون» – وأنا منهم – هم فاكهة الدنيا شاء أولئك المتباهون برشاقتهم أم أبوا. وعيسى بابتسامته التي لا تجف كان فاكهة مهرجان الدوحة. الأكثر من ذلك، والذي قد أدخل «الغيرة» في قلوبنا جميعا، هو أن عيسى هو الأكثر قدرة على إبداء أعلى لطافة ممكنة مع النساء. ولأن باقات «الورد» تنتشر في شتى ردهات الفندق فقد كان عيسى لا يتوانى عن تقديم أيٍ منها لأي فتاة أو امرأة تجلس في البعيد وحدها. هنا يظهر عيسى بابتسامة عريضة وبباقة ورد ليكون الرومانسي اللطيف الوحيد في المهرجان أولا، وليسرق منّا نحن بقية الرجال وهج اللباقة والرقة والعذوبة ثانيا. الذي يبدو ظاهرا بالنسبة إليّ هو أنك لا تستطيع أن تكون محور الحدث حين يكون عيسى حاضرا، الأكثر من ذلك، أنه في حال حضور أيٍ من الأسماء الكبرى كرئيس مجلس الثقافة والفنون والتراث الشيخ مشعل آل ثاني أو الأمين العام للمجلس مبارك بن ناصر آل خليفة فإن عيسى لا يدع لأحد مكانا للاقتراب. كانت أيام الدوحة زاخرة باللقاءات والحوارات والاختلافات والمتناقضات، تبدو لي هذه الحال ثقافية صحية بامتياز. حوارات المقهى الثقافي حين تخرج عن الحدود يسارع الأستاذ العزيز علي ميرزا إلى تفعيل أدوات الضبط، ولا أخفيكم سرا أني كنت أسعد أيما سعادة حين يخفق في ذلك. أخيرا، لا يصح لي، على الأقل وأنا في منطقة «الهامش» أن أنتهي بشكر كلاسيكي على نمط كتابات الإعلاميين التي تتأثر بمقتضيات «العلاقات العامة»، وتجاوزا لذلك وخروجا للمألوف. سأشكر من ساهم في هذه الاحتفالية ونسيته أو لم تتح لي الفرصة المناسبة أن ألتقيه، شكرا للهامش، شكرا للإنسان في الهامش إذ يبدو هو المركز بامتياز. وهو لعمري شكر أكثر عمقا من الشكر بصفته الرسمية.

http://www.alwasatnews.com/1672/news/read/224453/1.html

عادل مرزوق – من جريدة الوسط الالكترونية

1 Comment

فرقة الدوحة المسرحية

5-6-2009

السادة فرقة الدوحة المسرحية المحترمين

فاكس: 4795474

أتقدم بمساهمتي التالية وبامكانكم استخدام الكلمات الواردة بها في اعمالكم:

لماذا لاتدعمين الناشط حسن منذ مدة انتظرتك لماذا لاتحبي الوطن أين عنك اللباقة – لو اعرف ان الوضع هكذا كان ما اعتبرتك، ولاكنت سويت مع الي تحب قطر صداقة – ولا من أول اللحظات كنت كلفت نفسي ونطرتك، أطالع فقط التي تنشط مثل حسن في الطاقة – اذا اهتميتي بتعليم الطقل يابنت طالعتك، واذا نشطتي فابشري من الورود والزهور باقة أما إذا حبيبتي قطر فانتي اللي اصبحتي لي واحتكرتك، وصرنا أسره واحده تربطنا المودة والصداقة، واذا مرضتي فانا الذي أول الزوار جئتك وزرتك، ويحبك حسن ويزيد لاجلك يافتاة اشتياقة أما اذا أردتي الكلام الجميل ففي الليل سهرتك، واتروحي معاي الندوات واعاملك برقة ولياقة – إلى الأمسيات التي فيها نصرة قطر معاي اخذتك واتمارسين رياضة المشي مع الجفيري في لياقة – تنسني لما غرقتي في البحر من الماي طلعتك، أهكذا تنكرين فضايل حسن وتصبحين عاقة – وين الكلام الذي قلتيه عن قصتي لما أسرتك وانها هديتي كانت منك ثلاث أخيول وناقة – لماذا تصاءل حب الوطن عندكي لما تركتك واصبحت رسالة المساواة أما القانون بشاقة نسيتي تلك الأيام عندما ناديتيني ونفعتك لما وعدتي أن تنصري رسالتي في السلام والصداقة – هل الذنب ذنبي انني وثقت فيك وصدقتك، ألم تعلمي ان التي لاتؤيد حسن تعيش في إعاقة – لو ادري انك ماتعرفين القوانين كان ذكرتك، وكان جعلتك تتصرفين ابذكاء وابحذاقة – صوت الديموقراطية في قطر هو حسن كان قلتلك، الناشط الذي مايتعب أبد بل تزيد عنده الطاقة

 

المرشح حسن الجفيري

www.hassanaljefairi.com

No Comments

BOARD MEMBERS OF CHAMBER OF COMMERCE,

REF: 0061 3.10.09

TO,
BOARD MEMBERS OF CHAMBER OF COMMERCE,
QATAR.

DEAR SIR,
Occupancy in some hotels in Qatar was less than 20% during last summer. People are tired with those fanatics.
Those do not care about the bad conditions of our roads and the ugly buildings that were built without a good city planning, they meet continuously to discuss dressing modestly.
They want to remove such clothing from shelves, they want to make their own strict rules and force tourists and investors either to adhere to these rules or otherwise they should leave the country. They act as Qatar is only theirs. Not Hassan Aljefairi’s.
Those radicals do not know anything about trade, economy, tourism and development. That is why 13 millions tourists go to Dubai every year while only 300000 come to Qatar. Who wants to face these extremists all day long? I would not.
It is hot weather. It is not the dress that matters; it is what is there in the brain. It is people’s behaviour and attitude.

YOURS FAITHFULLY,

HASSAN IBRAHIM ALMULLA ALJEFAIRI,
QATARI ACTIVIST.
www.hassanAljefairi.com

1 Comment

HASSAN ALJEFAIRI.

REF: 0074 20-10-09

TO
HASSAN ALJEFAIRI.

Dear Sir,
He’s here again I have to say that having new ideas day in day out.
If I look to you being an activist, cum writer, you really use hot pen. “That is why I simply ask why Hassan AlJefairi has always been the voice of democracy in Qatar.
It had been said that if you are being an activist never and I mean never quit or stop to use your hot pen not unless you achieve your goal.
You are always out there beyond human. Your modulation is inconceivable, and you never leave your presence behind whether it on conferences or it on seminars, you always raise your voice.
It is true that you have admitted that you are opposition, but for no doubt Hassan one day your effort will earn a lot of appreciation for completing your mission.
Hassan being a man of peace and having interest with Qatar’s people’s heart.
Keep on burning your candle, Hassan.

SUPPORTER OF HASSAN ALJEFAIRI.

No Comments

MEMBERS OF THE ADVISORY COUNCIL,

REF: 0068 13.10.09

TO,
MEMBERS OF THE ADVISORY COUNCIL,
QATAR.

DEAR SIR,
My pen was isolated from the local press because I asked for some power sharing in Qatar. The creation of a Qatari opposition activist “Hassan Aljefairi” came like a shock to some officials who are not used to be questioned. When I claim that I am Hassan representing the national unity, they wonder what am I talking about, and when I say I am the voice of democracy, they say what? Democracy? Who is that?
In Qatar, we have the government and we have on the other side, those extremists who do not believe in freedom of speech and power sharing.
Hassan Aljefairi is needed in Qatar as a liberal building a future that is based on quality education, diversified economy consisting of industry, reexport, free zone, financial services, tourism and free trade.
Qatar government claims that it is a moderate and peaceful state, then why it does not support Hassan? He is the moderate man of peace? Why space in the press and media is given to the extremists but not to Hassan?

YOURS FAITHFULLY,

HASSAN IBRAHIM ALMULLA ALJEFAIRI,
QATARI PEACEFUL OPPOSITION.
www.hassanAljefairi.com

No Comments

MINISTRY OF LABOUR.

REF: 0067 13.10.09

TO,
MINISTRY OF LABOUR.

DEAR SIR,
Much better that if a Qatari family needs a domestic worker, then they can employ locally. There is no need to sponsor house maids.
Domestic workers are often subjected to abuse that in some cases amounts to slavery. They are not being protected by the labour law.
I want to see this visa sponsorship system completely cancelled and removed. Housemaids are desperate to earn money to support their families back home, therefore they suffer with silence.
If sponsorship system is not there, then crimes against the workers and the employers will end.
We are also as a society suffering from some workers too, but that is only because of the sponsorship system.
Excessive workload and long working hours will not exist if the sponsorship law is cancelled. Housemaids are being locked in the home increasing their isolation and psychological pain.
One day, Hassan Aljefairi will save these women, why not? , is not he the oxygen of freedom in Qatar?
YOURS FAITHFULLY,

HASSAN IBRAHIM ALMULLA ALJEFAIRI,
QATARI ACTIVIST.
www.hassanAljefairi.com

1 Comment